الاثنين، 5 يونيو 2017

هل أذهب بطفلي لصلاة التراويح أم امتنع حتى لا يتأذى الناس؟



هذا السؤال يتردد بكثرة هذه الآونة .. هل حقاً  الأفضل أن أذهب بأولادي  المسجد لكي يرتبطوا به. أم الأولى الا اجعل الناس يتأذوا من وجودهم بالمسجد؟
أعتذر إجابتي ستكون طويلة بعض الشيء  ولكن أسأل لله أن تكون مفيدة وشاملة.

أولاً: حب المسجد يبدأ من البيت وليس من المسجد.. 
المسجد كأي مكان لاةم يذهب اليه طفلك من قبل.. يحتاج  لتهيئيه الطفل قبل الدهاب..

كيف نهيئ الطفل؟ :
1- لو سن الطف كبير نتحد3 معه مباشرة عن المسجد والرحمات المتنزله فيه والسكينه .. وأنه بيت من بيوت الله وله آدابه .. وأشرحي أداب المسجد.

2- لو سن صغير .. نقرأ القصص المصوره "ويممكن طباعة صور من النت ونرتب الاحداث بأنفسنا" .. ونقوم بشرح الصور.. ونتحدث عن  المسجد وانه جمييل .. ونجهز صورة طفل يصلي بجانب امه .. وطفل آخر  يمسك كتاب أو لعبة ويجلس بجانب امه.. و نتحدث عن الهدوء الرائع  لهذا الطفل  بالمسجد لأن المسجد بيت السكون ,, وهكذا ..كل ما احتاج أن اعلمه اياه اسردها في القصة.

3- "المسرح" .. سواء مسرح عرائس او مسرح ظل او حتي تمثييل بينكم انتم ..
المشاهد بتحتوي على  المطلوب مننا في المسجد وان المسجد نصلي فيه ونقرأ قرآن وندعي الله وكل المعاني اللي تناسب السن. 

4- بعدما الاحظ انه استوعب هذه المعاني بعض الشيء و فهم المسجد وآدابه وروحانياته بقي أن نستعد للنزول.. يجب أن أوصل اليه احساس هيبة المسجد وأنه مكان مختلف .. نستح ونتوضأ ونلبس افضل ثياب لدينا "يفضل لبس مخصص مثل اسدال للبنت وعبائه للولد" ونضع لهم مسك قبل النزول.. ونهيئهم في أبهى صوره  .

5- بداية كتجربه نصلي في المسجد  في وقت غير مزدحم ونبدأ نعرفه على المسجد ونستحضر المعاني التي تحدثنا فيها من قبل في القصص والمسرحيات .. ونطلب أن يبقى بجانبنا حتى الانتهاء من  الصلاة .. "سيكون إختبار جيد لكي وله في وضع اقل ضغطاً ".. نكرر التجربة إذا استدعي الامر.
وبعدما نشعر أنه استقر لديه المعنى واستوعبه الي حد جيد .. نبدأ بالنزول للتراويح ونرى الوضع.


ثانياً: ما المطلوب منك كأم؟"  الإسعافات الأولية"  .

1- إبنك طفل .. وطبيعي ينل بعد فتره والوقت طويل .. احضري معك في حقيبتك " قصص وكتب مصورة يحبها/  العاب تناسب المسجد وليس كوره مثلا واو شخليله.. ممكن دبدوب متعلق بيه.. .او  لعب ورقيه لا تسبب فوضى/ورق والوان خشب"

2- من الممكن أن يجوع طفلك .. طبيعي جدا.. لكن ماهو غير طبيعي بعض انواع الطعام الذي تقوم  بعض الامهات بتحضيره  .. البسكويت او الشمعدان يسبب الكثير من الفوضى ويأذي المصلين وقد يتسبب في تجمع النمل .. ايضا لا تحضري طعام ذي رائحة نفاذه لان المساجد غالبا مزدحم والتهوئة به  ضعيف .. فلا تحضري طعام  كالبيض 😑 ... الفاكهة اختيار جيد  . تفاح او موز مقطع. لذيذ وصحيه.. "احضري معكي  زيادة قدر إستطعتك تحسباً أن يرى  طفل آخر  فتطلبي من طفلك أن يعطي له"

3-  بعد أن يكأل الطفل تحدث الدورة الطبيعية ويريد الطفل دخول الحمام  ..
 أولاً لو الطفا مازال يرتدي الحفاض إذاً  رجاءاً  انتبهي  لهذه الأشياء  " بعدما تنظفيه بالحوض رجاءاً نظيفة جيداً .. حتى لا تتنجس ملابس أحد بسببك.. . ثانيا احضري معك بالحقيبة أكياس صغيرة تضعي بها الحفاض المستخدم.. حتى لا نتسبب في منظر منفر 😡 .. 
ثانياً لو الطفل أكبر قليلا كبير ولا يرتدي الحفاض .. ولكن انا كأم اعلم انه قد لا يتمكن من ضبط نفسه .. فضلاً البسيه الحفاض ولا تجازفي في بيت الله... أدخليه كل فترة الحمام ولكن تحسباً لا تخلعي الحفاض.. لأن  الصلاة طويله وقد لا يتمكن من اخبارك .
ثالثا لو طفل اكبر والحمدلله يستطيع دخول الحمام بمفرده .. يخب أن أكون متأكده أنه  يستطيع أن ينظف الحمام بعد استخدامع .. إن لم أمن متأكده أذهب  معه وأنظف بعده ... 

4- لعب وأكل وقضى حاجته .. وقت القيلوله 😇 .. احضري معك غطاء صغير وشيء يضعه تحت رأسه حتى يستقر ولا يتعكر مزاجه ويدخل في نوبة غضب...
إذا استطعتي أن  تنيميه ويستقر وانت تصلي خير وبركه ... لم تستطيعي ؟ إذا  بعد إذنك لا تصلي تلك الركعه واجلسي في اهدي ركن في المسجد وضعيه في حضنك حتى ينام ومن ثم  اكملي صلاتك .

ملحوظة:
هيبة المسجد مهما اردتي ايصالها بالقصص والكلام لن توصل لو ان إبنك لا يري في عينيكي وتصرفاتك هذا المعني  " انت قدوة " إن كنتي تتحدثيني في المسجد بصوت مرتفع سيفعل طفلك هذا . إن كنت تتركين الصلاة لتتحدثي مع صديقاتك فطفلك سيفعل هذا.. لا تهتمي على الحفاظ على نظافة المسجد وتفعلي هذا بنفسك فطفلك سيفعل. 
لذا  اتمنى أن نراقب أنفسنا وتصرفتنا ونيتنا كي نستطيع أن  نربي جيل صالح.



وأخيراً كل عام وانتم من الله اقرب وعلى طاعته ادوم <3

السبت، 31 ديسمبر 2016

لماذا يكثر طفلي من قول لا؟

"لا"
التي تصنع شخصيته


طفلك في عامه الثاني تقريباً وأصبحت أكثر كلمة يجيدها هي "لا"؟ لايتقبل أي أوامر منك؟ أصبح كثير الرفض؟ يجيب أغلب طلباتك بكلمة "لا"؟ .. لا تقلقي فهو تطور طبيعي جدًا، بل أزيدك من الشعر بيتًا، إنه أمر صحي وينبئ بالخير ويجب أن ننميه!

ببلوغ الطفل عامه الثاني تبدأ تتشكل شخصيته، ويسعى في تكوين شخصيته المستقلة واتخاذ قراراته بذاته، يريد أن يشعر أنه صاحب إرادة واختيار، ويصدر هذا في شكل رفض مستمر لكل ما تطلبينه، فحينما تخبرينه أن عليه الذهاب إلى النوم الآن فتكون الإجابة "لا"، وإذا أخبرتِه بأنك تريدين منه ارتداء تلك الملابس فيسارع بالرفض، بل ما يستفزك أكثر هو أنه في بعض الأحيان يبادر بالرفض قبل أن يعلم أصلًا ما الذي تريدينه منه، هوّني عليكِ، فكلنا هذه الأم.

أولًا: أريد منكِ أن تفكري بهدوء، ماذا تريدين أن يكون طفلك بالمستقبل؟ هل تريدينه ذلك الشخص الواثق بنفسه والمتحكم في قرارته، أم تريدينه مترددًا تابعًا إمعةً؟ .. إننا نحن المسئولون عن البناء السويّ لشخصيات أطفالنا، فترك المجال لهم لتشكيل شخصيتهم دون خوف عقاب أو غضب أحد الوالدين، ومساعداتهم على اتخاذ قراراتهم والقدرة على الاختيار، وتقبل أفعالهم وتصرفاتهم، كل هذا هو ما يعطيهم شعورًا بالأمان ويساعدهم على النمو بصحة نفسية سليمة.
رفض ابنك لأوامرك وتكراره كلمة "لا"، ليس لإغاظتك أو لأنه طفل عنيد، الأمر أبسط وأجمل من ذلك، فقط هو يكبر وتنضج شخصيته، يريد أن يرسم بنفسه صورة ذاته بريشة اختياراته.




بعدما علمنا مدلول كلمة "لا" عند طفلك، يبقى سؤال ( كيف أتعامل مع كلمة "لا"؟)
بعدما فهمنا لماذا يقول الطفل "لا" وأن هذا نابع من إرادته للاستقلالية، وعلمنا أننا يجب أن نشجعه على ذلك، إذًا سيكون التصرف الصحيح هو إشباع تلك الرغبة، بمعنى أنه حين يرفض ارتداء ملابس النوم التي جهزتيها له بــ "لا أريد" = أجيبيه أنتِ بــ "حسنًا! لقد فهمت أنك لا تريد ارتداء تلك الملابس، إذًا، أي الملابس تريد؟"، دعيه يختار بنفسه ملابسه.
وهناك حل رائع ومريح وسلس، الاختيار!، دعيه يختار بين اختيارين أو ثلاثة بحد أقصى، مثلًا، حين يرفض أكل العسل = خيّريه بين العسل والجبن والبيض، ودعيه هو يختار، فبهذا تكونين قد أشبعتي رغبته، وقللتي الضغط عن نفسك.

أيتها الأم الكريمة، نعلم جميعًا أن الأمر ليس سهلًا، فهو تشكيل شخصية إنسان، وكلّه الله إليكِ لتقومي على رعايته وتنشئته، وعلى الرغم من صعوبة الأمر، إلا أن حلاوته في انتظارك عند وصول قطار جهدك إلى محطة الثمار والنتائج، وتيقني أن الله ما أوكله إليكِ إلا وهو يعلم أنك تستطعين، فاسأليه العون وإصلاح الذرية، وتوكلي عليه دائما وأبدًا.

ودمتم في سعادة وحب ..


الجمعة، 23 ديسمبر 2016

كيف أقوي مناعة ابني النفسية؟!

كيف أقوي مناعة ابني النفسية؟!

منذ اليوم الأول للطفل في هذه الدنيا نهتم بمناعته الجسدية، وهذا عن طريق التطعيمات الدورية التي يأخذها من أول يوم.
إذًا ما هو التطعيم؟
"التطعيم هو عبارة عن حقنة تحتوي على كائنات مجهرية لها دور في أمراض معينة تحقن داخل الجسم لاكتساب مناعة ضد الأمراض التي تسببها تلك الكائنات المجهرية"
أي إننا نُدخل إلى جسد الطفل جزءًا من المرض لنشجع جهازه المناعي ليقوى على محاربة هذا المرض فيما بعد.

كذلك المناعة النفسية لدي الأطفال، يجب أن أهتم ببعض الأشياء منذ نعومة أظفارهم لتقوية مناعتهم النفسية ضد أمراض الاكتئاب والفشل وعدم القدرة على تحمل المسئولية.


وسأذكر لكم هنا بعض الأشياء التي يجب أن تعتبر بمثابة تطعيم نفسي للأطفال:
1-حضن الأم، وهو أهم وأقوى تطعيم يأخذه الطفل منذ أول ساعة له في هذه الدنيا، فالطفل كان يمكث لمدة تسعة أشهر في بطن أمه، يتمتع بالسكون والهدوء، لا أضواء ولا ضوضاء في عالمه، ثم ما إن يأتي إلى الحياة حتى يصطدم بزحمتها وأصواتها الصاخبة وأنوارها القوية، وهذا بالطبع يشعره بخوف وقلق شديد، ولا يوجد شئ يمثل له الأمان كحضن أمه.
ويبقى حضن الأم بهذه الأهمية طوال مراحل النمو المختلفة، فهو أكثر محفز نفسي يجعل الطفل يشعر بالأمان والحب، ويورث عنده سلامًا داخليًا.

2- يجب أن نترك أطفالنا يجربون كل شئ بأنفسهم، دعي طفلك يحاول تفكيك اللعبة وتركيبها دون تدخل منك لإخباره بأنه هكذا سوف يخرب ألعابه، ربما تخرب اللعبة حقًا، ولكن سوف يُكوّن ولدك خبرة أهم وأغلى من تلك الألعاب.
اتركيه يلعب بالشكل الذي يناسبه، يقعد على الزحليقة مقلوبًا ويحاول النزول بظهره، يقلب الكرسي ويجلس بداخله ويمثل دور قيادة سيارة بدلًا من الجلوس عليه، يغير قوانين اللعبة ويبتكر قوانين جديدة .. دعيه يفعل ما يشاء دون تدخل منك، اتركيه يكتشف بنفسه ودعيه يجرب، ربما يخرج بما هو أجمل مما توقعتِ.

3- لا تكثري من مدحه لفعل الصواب بالتصفيق وإعطاء الهدايا والحلوى، دعيه ينمي دافعه الشخصي للنجاح.
كثرة المدح تقتل عند الطفل الدافع الشخصي للنجاح وتجعل الهدف الرئيسي عنده للنجاح هو مدح الآخرين وعطاياهم.
فقط شجعيه بكلمات طيبة "احسنت / جيد"، وامدحي العمل الذي قام به "رسمة جميلة وتنسيق ألوانها جميل"، ولا تبالغي بمدحه "أنت أفضل رسام بالعالم"بل ممكن أن تخبريه انه موهوب في الرسم وأنك تتمني أن يكون رساماً بارع في المستقبل.
 ولا تبالغي في المدح على العمل "هذه أجمل رسمة رأيتها في حياتي" .. دعيه ينجح لأنه يريد أن ينجح، ويفعل الصواب لأنه صواب وليس لأنه سيرضى أحدًا أو ينال إعجابه.

4- لا تجعلي قلقك على الطفل أو شعورك بأنه ما زال صغيرًا يمنعك من تركه يتعلم الاعتماد على نفسه وينمي مهاراته.
دعي طفلك يحاول النهوض والتمسك ببعض الأشياء ليتعلم المشي دون أن تظهري له قلقك ودونما يدفعك هذا القلق لمنعه من فعل ذلك.
دعيه يحاول أن يتعلم إطعام نفسه بنفسه، ارتداء ملابسه، غسل يده وأسنانه بمفرده.
وعندما يكبر أكثر دعيه يتعلم حل مشكلاته بنفسه وما عليكِ سوى المراقبة من بعيد وتقديم المساعدة إذا طلبها هو.
دعيه يختار هو بين الصواب والخطأ بعد أن توضحي له عواقب كل اختيار، ثم دعيه يتحمل هو العواقب.
وإذا اخطأ وفشل مرة وضّحي له أن هذا هو بداية النجاح وعلّميه كيف يستفيد من أخطائه.

5- أشعري ابنك أنه فرد وجزء من الأسرة، لذا فهو عليه واجبات كباقي الأفراد، لا تتحملي أنت وأبوه دائما المسئولية عوضًا عنه في كل شئ، دعيه يشارك.
فوّضي إليه أيضا بعض المسئوليات الخاصة به هو، كأن يعطي المال بيده للبائع، أو يضع الملابس في الغسالة، أو يقدم الضيافة للضيوف، كل طفل بحسب سنه.
مساعدة الطفل في المنزل وتحمله لبعض المسئوليات له أكثر من ميزة، فمثلًا هذا يجعله أكثر ثقة في نفسه، ويُشعره بأنه عضو فعّال وإيجابي ومرغوب فيه، وينمي مهاراته ويعطيه خبرات مختلفة في الحياة، ويرفع قدرة الاعتماد على نفسه وتلبية حاجاته دون الحاجة لطلب المساعدة الدائم.

6- اسمحي له بمجالسة  اشخاص مختلفين عنه في السن والوضع الاجتماعي والمستوى المادي والثقافي، لا تضيقي عليه الخناق بصداقات المدرسة والأطفال الذين في سنه فقط، لا بأس من الجلوس مع البائع والصيدلي والنجار وغيرهم، مع مراعاة تأكدك من أنهم أشخاص صالحون ذوو أخلاق طيبة.
أيضًا شجّعيه على تعلم المهارات منهم، لا مانع من جلوسه مع البائع في البقالة ليتعلم كيف يقوم بالبيع، ويجلس مع النجار ليرى كيف يعمل ويتعلم بعض المهارات منه.
هذا سوف يكوّن عنده خبرة ممتازة ويكسبه معلومات هائلة.

أخيرًا ..
نريد أن نصنع أفرادًا أصحاء نفسيًا، أفرادًا منسجمين نفسيًّا واجتماعيًّا مع أنفسهم ومع بيئتهم، يشعرون بالسعادة مع أنفسهم ومع الآخرين، ويكونون قادرين على تحقيق ذاتهم واستغلال قدراتهم وامكانياتهم إلى أقصى حد ممكن، قادرين على مواجهة مطالب الحياة.







الثلاثاء، 31 مايو 2016

جدول رمضان للأطفال

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حبيت قبل ما اسيبكم في رمضان اترك لكم ذكرى طيبة
دي هدية لكل الأمهات والاباء الكرام اللي بيتبعونا
جدول رمضاني للأطفال جاهز على الطباعة
فيه مجموع العبادات اليوميه للمسلم
وكل ما الطفل ينتهي من عباده نضع عليها نجمة عشان نشجعه على الاستمرارية

ملاحظه:
أحب اذكر إن طبعا لو الجدول دا هيكون بين اكتر من طفل فيفضل إن الامر مايكونش تنافسي .. فقط تشجيعي
لان المنافسه بين الاطفال غير صحيحه وضررها اكتر من فائدتها
لأن الاطفال بتتفاوت في قدراتهم .. والطفل اللي قدراته على المواظبة والاستمرارية ضعيفه هيحس بالفشل ودا هيسببله عدم ثقه بالنفس وممكن يسبب مشاكل تانية زي العصبيه او أنه يكره اخوه او صحبه اللي كسب
والطفل اللي قدراته اعلى ممكن يبقى مغرور من بعد فوزه على الاخر .. او ممكن يخسر المعنى الحقيقي للعمل "وهو انه يكون احسن ويتقدم في الخير" ويبقى همه فقط أنه يفوز على الاخرين
لذلك الافضل نشجع الاطفال ونكافئ الكل ونساعدهم على الاستمرار
ونذكرهم دايما بإن "ما عند الله خير وابقى"
وشكرا ليكم ونراكم بعد رمضان بإذن الله

كل عام وانتم من الله اقرب وعلى طاعته ادوام

الأربعاء، 20 أبريل 2016

دودة الملمس

"دودة الملمس"
من الالعاب الحسية الرائعة للاطفال من اول ٦ شهور
وابني لحد الان بيستمتع بيها جدا"سنه وخمس شهور "
فكرتها بتعتمد على ملامس مختلفة 
"رز حمص عدس لوبيا "
او اي حاجات مختلفة الملمس عندك
بتفصلي ما بين كل جزء والتاني
الطفل بيقارن وبيحصل عنده وعي بي الاختلافات دي
دا بيزود من الشبكات العصبية في مخه
وكل ما العملية دي بتتكرر كل ما الوصلات دي بتقولي
ودا طبعا بيساعد في عملية التعليم المبكر للطفل
الادوات
شراب قديم
شريط
اعين عروسه او زراير
واي اكسسوار حبه تضفيه
مسدس شمع
كل ما تملي حبه اقفليهم بالشريط وكويس واكدي بمسدس الشمع عشا
ن مش يدخل في بق الطفل

عرائس الاصبع

عرائس الاصبع
جميلة جدا في تنمية الابداع والخيال عند الطفل
بلبسهم في صوابعي ونبدا نغني واحنا مسكنهم ,,, وبرجع احطها في صباع تميم واخليه هو اللي يغني وكانه بيحكي
حبها جدا وكان سعيد بيها
الادوات
جوخ ..
ازرار ..
اعين عرائس " انا مش كان عندي لكن كان في اخت قالت على موضوع شريط الدوا الفارغ والعدس وبصراحة فكره ممتازه"
مسدس شمع
بتقصي الجوخ اكبر من اصبعك شئ بسيط "وجهين"
وبتلزقي بمسدس الشمع " مش تنسي تسيبي مكان فاضي في النص لصباعك"
وبعدين هتلزقي العيون والافم واي اكسسوري عايزاها
وبكدا العروسه بقت جهزه لاجمل قصص واناشيد 

الأربعاء، 30 مارس 2016

ارفف من الكرتون



ارفف منتسوري من كرتون
الأدوات
كرتونة شاشة
مشمع لزق "باركية"
وعملة مسند للرف الاول من ورا حاجز خشب كان عندي
و قطعة فلين كانت داخل الكرتونة "حطيت فيها الكتب الخاصة بالانشطة"
ولزقتهم بمسدس الشمع